المستخلص فقد اهتم الدين الإسلامي بالروح والجسد معًا, ليعيش المسلم حياة متوازنة بين الروح والجسد, فجاء العلاج متكاملًا, شافيًا, ففيه علاج لجميع الأمراض البدنية والنفسية والعقلية, والوقاية منها, بكافة الوسائل والسبل,.

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

كلية الآداب جامعة المنوفية قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية

المستخلص

المستخلص

فقد اهتم الدين الإسلامي بالروح والجسد معًا, ليعيش المسلم حياة متوازنة بين الروح والجسد, فجاء العلاج متكاملًا, شافيًا, ففيه علاج لجميع الأمراض البدنية والنفسية والعقلية, والوقاية منها, بكافة الوسائل والسبل, فكان به صلاح الفرد والمجتمع.

فالله سبحانه وتعالى لم يترك شيئًا فيه مصلحة للعباد, إلا وأمرهم به, ولا شيء فيه ضرر لهم, إلا ونهاهم عنه.

فأردت أن أتحدث عن منهج السنة النبوية في مواجهة الأمراض, وحماية البيئة؛ لإظهار العظمة التي يتصف بها الدين الإسلامي, في العناية والمحافظة على النفس البشرية في جميع نواحي الحياة.

The Islamic religion cared about the soul and the body together, so that the Muslim could live a balanced life between the soul and the body, so the treatment came as an integrated, healing, as it contains a cure for all physical, psychological and mental diseases, and prevention from them, by all means and ways, so it was in the interest of the individual and society.

God Almighty did not leave anything that is in the interest of the servants, except that He commanded them to do it, and nothing that is harmful to them, except that He forbade them from it.

I wanted to talk about the approach of the Prophet’s Sunnah in confronting diseases and protecting the environment. To show the greatness that characterizes the Islamic religion, in caring and preserving the human soul in all aspects of life.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية